نتائج البحث: سميح القاسم

غزّة: في موت مبدعين في الخيام وبين ركام الأنقاض هنا/الآن
|

نتوقّف في هذه المقالة عند ثلاثة من المبدعين الغزّيّين، الذين قضوا شهداء جراء منع جيش الاحتلال المتواصل لنقل المرضى إلى خارج القطاع، هم المسرحيّ خليل طافش، والمؤرّخ سليم عرفات المبيض، والفنّان التشكيليّ فتحي غبن.

المسرح الفلسطيني: شعب لن يموت مسرح
|

بعد النكبة تشتت فنانو المسرح الفلسطيني وهاجر معظمهم إلى الأردن ثم إلى سورية التي تمّ فيها تأسيس فرقة للمسرح الفلسطيني احتضنتها دمشق وفنانوها ومبدعوها بكل اهتمام ومتابعة ومشاركة حقيقية في محاولة لنقل القضية الفلسطينية العادلة إلى الجمهور العربي والعالم.

المرأة الفلسطينيّة وامتحان الإنسانيّة القاسي إناسة
|

أجزم أن أيّ امرأة على امتداد الكوكب المشغول بتلوّث المحيطات أكثر من انشغاله بِحقيقة إنسانيته عانت في الأزْمنة المنظورة من تاريخ البشرية ما عانته، وما تزال تعانيه، المرأة الفلسطينية.

عن الفن في مواجهة القتل آراء
|

عادة ما تكثف الأفلام القصيرة الحدث، أو الفعل الدرامي، للوصول إلى المتلقي عبر استخدام الأدوات السينمائية ذاتها للأفلام الطويلة، من صورة ـ سواء كانت صامتة، أو ناطقة ـ وممثل، سواء اعتمد المنتج على البطولة الفردية، أو الجماعية.

ولكنه ضحك كالبكا أجندة
|

في ذروة اشتعال حرب الإبادة التي يعيشها قطاع غزة جاء خبر لا يشبه الأخبار كلها: حفيد "الشاعر الفلسطيني" سليمان دغش ابن قرية "المغار" لاقى مصرعه وهو يقاتل في صفوف الجيش الإسرائيلي الذي يهاجم غزة.

من "أرض السلحفاة" إلى غزة: حين يكون التضامن كونيًا تغطيات
|

لعلّ أكبر مأساة في التاريخ الحديث هي ما حدث للسكان الأصليين في كندا، وفي دول أخرى تقعُ داخل ما يُدعى بالعالم الجديد، فقد أُبيد معظمهم بشكل ممنهج، وقُلّد الذين ارتكبوا جرائم الإبادة الجماعية الأوسمة كأبطال وفاتحين.

كأنها الحقيقة: الموت عمل شاق آراء
|

الموت الجماعي، السوري والفلسطيني، ليس موتًا عاديًا، كما أنه ليس حدثًا عاديًا، وحتى أنه لا يشبه الموت الناجم عن الزلازل والبراكين والأعاصير والفيضانات، فهو شأن آخر، إذ إنه ناجم عن فعل بشري، قصدي، فعل ما قبل تبلور أفكار الإنسانية وحقوقها.

الخوف من سحر الكلمة: رعب الرواية في "تفصيل ثانوي" هنا/الآن
|

عدنية شبلي ذكّرتني بجورج ديهاميل. الكاتبة الفلسطينية قدمت إلى الضمير الإنساني رواية قصيرة، اعتمدت سردًا ماكرًا، هامسًا لا يكاد يُسمع، لكنه يقتحم الحواس كلها.

"الرحلة الأخيرة": عن سردية المقاومة الفلسطينية في مرحلتها الذهبية استعادات
|

هشام شرابي يعتبر روايته "الرحلة الأخيرة" وثائقية، في استنادها إلى "التاريخ" وسرد الوقائع كما حدثت بالفعل، وفي حكيها عن التجربة وعن "المعاناة الفلسطينية في إحدى مراحلها المصيرية".

حكاية مدينة حيفا من مخزون ذاكرات أهلها عروض
|

تتتبّع الباحثة الفلسطينية روضة غنايم، في كتابها الصادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بعنوان "حيفا في الذاكرة الشفوية: أحياء وبيوت وناس"، تاريخ خمسة أحياء في مدينة حيفا، هي: العتيقة، والكولونيّة الألمانية، وعبّاس، ووادي النسناس، ووادي الصليب.

الدخول

سجل عن طريق

هل نسيت كلمة المرور؟

أدخل عنوان بريدك الإلكتروني المستخدم للتسجيل معنا و سنقوم بإرسال بريد إلكتروني يحتوي على رابط لإعادة ضبط كلمة المرور.

شكرا

الرجاء مراجعة بريدك الالكتروني. تمّ إرسال بريد إلكتروني يوضّح الخطوات اللّازمة لإنشاء كلمة المرور الجديدة.